اميرالسمآـآء
المساهمات : 57 تاريخ التسجيل : 06/03/2010 الموقع : زكرياتي
| موضوع: حكايت شاب مع امه الأحد مارس 07, 2010 12:30 am | |
| أنا أعلم أن الكثيرين لا يستطيعون أن يتفهموا ... أو ربما يتخيلوا ... كيف أن أنبل المشاعر الانسانية وأسماها ... وأعني بها تلك المشاعر بين الام واولادها ...او بين الاخ واخته ... كيف لتلك المشاعر ان تتحول الى علاقة ليس فيها شيئ من النبل او الانسانية ... تتحول الى علاقة بين أجساد صماء ... أجساد لا يحركها الا رغبة حيوانية عارمة باشباع نهم الجسد ... لجسد اخر ... ليس من حقه حتى مجرد التفكير به ... ولكني أعلم أيضا أن كثيرا من المراهقين في مثل عمري الذين يرون امهاتهم كأول انثى تقع عليها عيونهم ... أعلم ان هؤلاء المراهقين يرون امهاتهم ... في احلامهم على الاقل ... يرونهم عاريات ... كاشفات الصدور الممتلئة التى لطالما رضعوا حلماتها ببراءة الاطفال ... يرونها في احلامهم تتراقص امام عيونهم ... تطلب افواههم المراهقة ... فتمتد اياديهم الى نهود امهاتهم تداعبها وتعتصرها وتقبلها وتمص حلماتها ... فتنتصب ازبارهم وهم نيام ... ويبدأون مضاجعة امهاتهم اللواتي يرونهم في احلامهم ... يرونهم امهات راغبات جامحات ... يستمتعن بمداعبة فلذات اكبادهن لاجسادهن العارية ... وفي الحلم ... يقبل الجميع على الجميع ... وتبدأ مضاجعة عنيفة مثيرة ممتعة ... تنتهي بان يقذف هؤلاء المراهقون بحليبهم ... ولكن ليس في اكساس امهاتهم ... كما كانو يعتقدون ... بل في سراويلهم ...
هذا على الاقل ... ما كان يحدث معي ... أثناء نومي ... بمجرد ان وصلت الى سن البلوغ وسن الانتصاب وسن القذف ... ولكني لم أتخيل يوما أن تلك الاحلام المزعجة اللذيذة يمكن لها أن تتحول حقيقة واقعة بغفلة من الزمان ... وتلك قصتي مع أمي.
اسمي سامر ... كنت في السابعة عشرة من عمري ... الاخ الاكبر لشقيقتي سامية التى كانت تصغرني بسنتين ... اما والدتي فاتن ... فهي كانت كل دنياي ومحور حياتي منذ ان وعيت قليلا على هذه الدنيا ... والدتي فاتن جميلة بكل المقاييس ... جسدا ووجها وروحا ... متعلمة ومثقفة ... تفيض حيوية وشبابا ... رغم أنها كانت في منتصف الثلاثينيات من عمرها ... وكانت تثير اعجاب كل من يحدثها او حتى ينظر في عينيها ... وكنت دائما افخر بها أما لي ... وأصاحبها في معظم زياراتها ... بل واشعر بسعادة عارمة بمجرد ان أمشي قربها او احدثها او حتى حين اسمعها تتحدث مع اي شخص اخر ... هذه كانت مشاعري تجاه أمي في يقظتي ... اما في منامي ... فتلك حكاية اخرى ... في منامي كنت اراها كل ليلة تقريبا ... عشيقتي ومعشوقتي ... لا اشبع من جسدها العاري ... فاقبل عليها ... ازرع زبي في كل فتحات جسد امي ... وكنت دائما أراها هي المبادرة ... وهي الراغبة الجامحة ... واراها تستمتع بكل ما أفعله بها ... بل وتطلب المزيد ... وانا ابذل قصارى جهدي حتى أعطيها المزيد ... وأستفيق من نومي مبللا ثيابي بمني زيري المراهق الذي لا ينام ... أستفيق وانا ما زلت هائجا على عهر أمي ... فأسرع إلى الحمام ... وافرغ ما تبقى من حليبي ... وعندما أنتهي ... ألعن نفسي وألومها على تلك الاحلام ... التي لم أتمنى لحظة واحدة ان تصبح حقيقة واقعة ....
وفي كثير من الاحيان كنت أحاول الهروب من صحبة والدتي الى صحبة والدي ... أو إلى صحبة شقيقتي الصغيرة ساميه ... لعلني استطيع أن أخفف من تأثير والدتي على نفسي ... ولكن سرعان ما أعود مهرولا الى حجر والدتي وصحبتها ... فشقيقتي ساميه ... لم تكن سوى نسخة مصغرة عن أمي ... خاصة بعد أن بدأ صدرها بالتكور ... وبدأ معه غنج ودلال وجمال شقيقتي يثيرون في جسدي المراهق المتمرد ... يثيرون فيه أحاسيس ورغبات شريرة ... تجعلني هي الأخرى أراها في كثير من كوابيس العهرالليلية ... أما والدي فقد كان عكس والدتي تماما ... وفي كل مرة كنت اتقرب اليه ... استغرب كيف لأمي أن تتزوج مثل هذا الرجل ... وكنت دائما اقول في نفسي انه لا بد أغراها بماله الكثير ... فوالدي لا يعرف من الدنيا الا المال والتجارة ... لا يملك اي شهادة جامعية ... وثقافته شبه معدومة ... حتى ان شخصيته لا تثير اعجاب احد ... وكل من يتقرب اليه لا يفعل ذلك الا طمعا بشئ من ماله ... بمن فيهم والدتي ... وكان والدي يغار من امي كثيرا ... ويغار عليها اكثر ... رغم انني اعلم انه يخونها كثيرا ... فماله الكثير يجلب اليه الكثير من النساء ... وامي تعلم ذلك ... غير ان ثقتها بنفسها وذكائها كانا دائما يأتيان بوالدي صاغرا طائعا الى حضن أمي التي لم أشعر يوما أنها تشكو من شيئ ... أو تعاني نقصا من شيئ ... او أنها بحاجة لأحد.
الى ان جاء ذلك اليوم ... وتلك اللحظة التي اكتشفت فيها ضعف والدتي ... اكتشفت فيها اما غير امي التي أحترمها وأحبها حتى الجنون ... اكتشفت فيها ان امي ليست سوى ككل البشر ... مخلوق ضعيف عاجز ... وقعت تلك اللحظة الحاسمة في حياتي وحياة عائلتي كلها ...عندما ... وفي ليلة ليلاء ... استيقظت من نومي قاصدا المطبخ اطلب شربة ماء تروي عطشا فاجأني إثناء نومي ... وفي طريقي الى المطبخ لمحت ضوءا خافتا من صالون منزلنا الكبير ... أثار فضولي ... فاقتربت من الصالون الذي كان بابه مغلقا قليلا ... وما أن هممت بفتح الباب والولوج الى الصالون حتى تسمرت كل مفاصلي ... وسكنت كل حركاتي بعد أن سمعت صوت والدتي تتأوه متمتم بكلمات لم أسمعها تخرج من فمها أبدا ... كانت تقول:
&; آه ه ... شو حلو زيك ... إيه جيب ضهرك كمان مرة ... بدك افتحلك كسي اكتر
والمزيد المزيد من كلمات لم تسمعها أذناي من قبل ... وقليلا جدا ما سمعتها من بعد ... كلمات أثارت كل شعرة في جسدي حتى لتخيلت أني ربما ما زلت نائما أحلم بواحد من تلك الأحلام التى اعتدت عليها ... ولكني لم اكن نائما هذه المرة ... ولم اكن احلم ... بل في كامل يقظتي ... وفي كامل وعيي ... وواقفا على قدمي ... حاولت التراجع ... فأنا لم أرغب برؤية وجه اخر لوالدتي ... ولكني لم أستطع التراجع ... وفتحت الباب بكل هدوء ... وتقدمت باتجاه مصدر الصوت والضوء الخافت ... وشاهدت والدتي امام شاشة الكمبيوتر ... شبه عارية ... بل عارية تماما من الامام ... ولا يغطي جسدها من الخلف سوى روب رقيق ... وكانت تضع على رأسها سماعة تخاطب بها شابا صغيرا على الجهة المقابلة من الكمبيوتر ... كان الشاب كما رأيته على الشاشة عاريا ايضا ... يمسك زبه المنتصب بيديه الاثنتين ويداعبه ... ويداعب بيضاته وكانه يحلب زبه امام والدتي التي هي ايضا رفعت قدميها الاثنتين على الكرسي التي تجلس عليها تداعب كسها للشاب ... فتفتح له شفاتير كسها تارة ... وتارة أخرى تفرك له أحد ثدييها ... وبين هذه وتلك ... تدخل أصابعها في كسها ... ثم تخرجهم لتتذوقهم أمام عيني الشاب الذي لا بد وأنه قد حلب زبه مرارا وتكرارا على وقع تلك المشاهد التى تريه اياها أمي ... وزبه الذي كان أكبر بكثير من زبي لا يزال منتصبا ... وأمي الممحونة ما زالت تطلب منه المزيد ... في تلك اللحظات الخيالية التي رأيت فيها ما رايت ... وسمعت فيها ما سمعت ... شعرت وكأن الأرض من تحتي تتحرك ... وبدأت أفقد توازني ... ثم سمعت نفسي أصرخ ... ماما ... وبعدها لم أعد أعي تماما ماذا جرى ... ثم فتحت عيوني لأجد نفسي على سريري ووالدتي تمسح وجهي بالماء ... لقد فقدت وعيي اذا ... وحملتني والدتي الى سريري ... وبعد أن بدأت أستعيد وعيي شيئا فشيئا ... نظرت في وجه أمي ... فكان شاحبا الى درجة الأصفرار ... تحاول أن ترسم على شفتيها ***تها المعتادة ولكن دون جدوى ... ثم وفورا نزلت عيوني على جسدها ... وكأني أريد ان أتاكد أن ما رايته ليس حلما ... ووجدتها تلبس ذات الروب الرقيق ... غير انها ضمته بأحكام على جسدها فلم أعد ارى شيئا من لحمها ... ولكن كان واضحا أنها لا ترتدي شيئا تحته ... فأدركت انني لم اكن احلم ... وان والدتي العظيمة كانت تمارس ابشع صور الجنس مع أحد الشبان على الكمبيوتر ... وفجأة شعرت بغضب شديد ... ووجدت في نفسي جرأة غير اعتيادية ... قابله ضعف غير اعتيادي من أمي ... فخاطبتها بحدة:
&; ماما ... شو كنت عمتعملي على الكمبيوتر&;
وبصعوبة بالغة ... وتلعثم وتردد ... اجابت:
&; شو قصدك ... ما كنت عمبعمل شي ... على كل حال انت تعبان هلأ ... نام وبكرا منحكي&;
ثم همت بالنهوض عن سريري ... ولكن من اين ياتيني النوم وقد شاهدت ما شاهدت وسمعت ما سمعت ... استويت على سريري ... وامسكت بيد أمي بقوة مانعا اياها من المغادرة ... ثم قلت لها:
&; ماما انا شفت كل شي ... مين الشاب اللى كنت عمتحكي معه؟ &;
وعادت امي الى الجلوس ثانية على سريري ... ولكنها كانت شبه منهارة ... طأطأت رأسها وامسكته بيديها الاثنتين ... ودون ان تنظر الي قالت:
&; طيب ... شفت كل شي ... شو بدك هلأ؟ &;
سؤال وجيه ... ماذا أريد الان ... ماذا أريد بعد ان رأيت ما رأيت ... ماذا عساي أستطيع أن أفعل بأمي التى كانت في أضعف لحظاتها ... بل لوهلة ... شعرت اني لست امام أمي التي أعرفها منذ نعومة أظافري ... شعرت وكأني أمام امرأة عاهرة ممحونة قد قطعت عليها متعتها ... فلمعت عيناي ... وتملكتني اثارة شديدة ... وبلا أي تردد ... وبشكل لا أرادي ...امتدت يدي الى روب أمي ... وفتحته لها ... فتدلى صدرها الضخم امامي حقيقة واقعة بعد ان كنت لا أراه الا في احلامي ... لم أدري ماذا كنت أفعل ... ولم تبدي أمي أي ردة فعل غاضبه ... بل أشاحت بوجهها عن وجهي ... ولم تحاول حتى اعادة ضم قميصها على صدرها ... وكأنها تقول لي:
" هيا افعل ما تريد بأمك ... هيا اطلق العنان لغضبك ... هيا أطلق العنان لشهوتك المراهقة ... هيا اقتحم حرمة جسد امك"
وفعلا مددت أصابعي الخمسة الى ثدي امي ... فقبضت عليه اعتصره ... ثم مددت اليد الاخرى الى الثدي الاخر ... رحت أعتصرهم بعنف ... ووالدتي لا تبدي اي حراك .... وكانها تحولت الى صخرة صماء ... وكان صمتها يزيد من شراستي ... فامتدت يدي الى ما بين فخذيها المضومين ... اريد ان انال من كس أمي ... فرحت وبعنف احاول الوصول اليه باصابعي ... وتمكنت من فتح فخذيها بعد مقاومة ضعيفة منها ... ودموع ملأت عينيها دون أن تسيل على وجنتيها ... ولم تتفوه بأي كلمة ... وعندما وصلت أصابع يدي الى كسها ... بدأت أداعب شعر كسها الكثيف بأصابعي الخمسة ... وانتصب زبري بشكل لا سابق له ... فكشفت الغطاء عن جسدي ... وأنزلت سروالي بيد واحدة فيما يدي الاخرى ما تزال تداعب كس أمي ... وقفز زبي واقفا ... توقعت ان تنقض والدتي على زبي المنتصب بشدة ... توقعت ان تفعل كما أشاهدها في منامي ... تقبض عليه بيديها الاثنتين ... تقبله بحنان ... وتمصه بشغف ... ثم تنحدر الى بيضاتي لتبللهم بلسانها ... توقعت أن تنام قربي على السرير وتفتح لي ساقيها ... وتطلب مني ان انام فوقها ... ان انيكها بقوة ... ان أقذف حليبي في كسها ... ولكنها لم تفعل شيئا من ذلك ... بل اكتفت بالنظر الى زبي وانا اداعبه امامها ... دون أي تعبير على وجهها ... دون اي اشارة على انها تستمتع بما افعل بها ... بل كانت نظراتها توحي بالضعف ... والعتب علي لاستغلالي الوقح للحظة ضعفها ... ولكن هيهات ان اتوقف ... فلم يكن عقلي يعمل ... كنت استمتع كثيرا بما افعل ... انها اول مرة احلب زبري امام امراة ... اول مرة المس فيها لحم كس امراة بينما احلب فيها نفسي ... وكانت كل جوارحي في اتجاه واحد ... في اتجاه اشباع جموحي وشهوتي لجسد امرأة عارية ... ولم اتوقف ... بل تسارعت مداعباتي لزبري ... وعنفت لمساتي لكس امي ... أحاول ايجاد فتحته لأنيكها بأصابعي ... وما أن تحسست أصابعي بلل كس أمي ... حتى راح زبي يقذف عاليا دفعات هائلة متتالية من مني ابيض ثائر هائج ... تطاير قطراته في الهواء ... لتحط في كل مكان على جسدي وعلى سريري ... وعلى افخاذ امي ... وبعد اربع او خمس قذفات ... نهضت والدتي عن سريري ... وناولتني عدة مناديل ورقية قائلة:
" ارتحت هلأ ... خود امسح نفسك ... وبكرا النا حديث طويل "
ثم غادرت غرفتي ... وتركتني حائرا تائها ... لست أدري ... أأندم على فعلتي ... أم أشعر بالسعادة والفخر بما جنته يداي ... فلأحاول النوم الان ... وغدا يوم اخر.
وجاء الغد ... ولم توقظني امي كعادتها كي أذهب الى المدرسة ... وهذا يعني انني وامي وحيدين في الم [i] | |
|